الاصول و القواعد للفقہ الاسلامی ۔ فقہ اسلامی کے 413 اصول و قواعد |
قہ اسلا |
|
۱۸ {اَلأَصْلُ أَنَّہٗ قَدْ یَثْبُتُ الشَّیْیُٔ تَبْعاً وَ حُکْمًا وَإنْ کَانَ قَدْ یَبْطُلُ قَصْداً} ۸۶ ۱۹ {الْأَصْلُ أَنَّہٗ قَدْ یَثْبُتُ مِنْ جِہَۃِ الْفِعْلِ مَالَایَثْبُتُ مِنْ جِہَۃِ الْقَوْلِ کَمَا فِي الصَّبِيِِّّ} ۸۶ ۲۰ {اَلأَصْلُ أَنَّ الْقَوْلَ قَوْلُ الْأَمِیْنِ مَعَ الْیَمِیْنِ مِنْ غَیْرِ بَیِّنَۃٍ} ۸۷ ۲۱ { اَلأَصْلُ أَنَّ کُلَّ اٰ یَۃٍ تُخَالِفُ قَوْلَ أصْحَابِنَا فَإنَّہَا تُحْمَلُ عَلٰی النَّسْخِ أوْ عَلٰی التَّرْجِیْحِ وّالأَوْلٰی أنْ تُحْمَلَ عَلٰی التَّأوِیْلِ مِنْ جِھَۃِ التَّوْفِیْقِ} ۸۷ ۲۲ {اَلأَصْلُ أَنَّ کُلَّ خَبَرٍ یَجِییُٔ بِخِلَافِ قَوْلِ أصْحَابِنَا، فَإنَّہٗ یُحْمَلُ عَلٰی النَّسْخِ أوْ عَلٰی أنَّہٗ مُعَارِضٌ بِمِثْلِہٖ، ثُمَّ یُصَارُ إلٰی دَلِیْلٍ اٰخَرَ أوْ تَرْجِیْحٍ فِیْہِ بِمَایَحْتَجُّ بِہٖ أصْحَابُنَا مِنْ ُوجُوْہِ التَّرْجِیْح أوْ یُحْمَلُ عَلٰی التَّوْفِیْقِ وَ إنَّمَا یُفْعَلُ ذَالِکَ عَلٰی حَسْبِ قِیَامِ الدَّلِیْلِ فَإنْ قَامَتْ دَلَالَۃُ النَّسْخِ یُحْمَلُ عَلَیْہِ وَ إنْ قَامَتِ الدَّلَالَۃُ عَلٰی غَیْرِہٖ صِرْنَا إلَیْہِ} ۸۸ ۲۳ {اَلأَصْلُ أَنَّ کُلَّ عَقْدٍ لَہٗ مُجِیْزٌ حَالَ وُقُوْعِہٖ تَوَقَّفَ لِلإجازَۃِ وَإلَّافلَا} ۹۰ ۲۴ {اَلأَصْلُ أَنَّ لِلْحَالَۃِ مِنَ الدَّلَالَۃِ کَمَا لِلْمَقَالَۃِ} ۹۱ ۲۵ {اَلأَصْلُ أَنَّ اللَّفْظَ إذَا تَعَدّیٰ مَعْنَیَیْنِ أحَدُہُمَا أجْلٰی مِنَ الاٰخَرِ وَالاٰخَرُأخْفٰی فَإنَّ الأجْلیٰ أمْلَکُ مِنَ الأخْفٰی } ۹۱ ۲۶ {اَلأَصْلُ أَنَّ مَاثَبَتَ بِالْیَقِیْنِ لَایَزُوْلُ بِالشَّکِّ} ۹۲ ۲۷ {اَلأَصْلُ أَنَّ الْمُتَعَاقِدَیْنِ إِذَاصَرَّحَا بِجِہَۃِ الصِّحَّۃِ صَحَّ الْعَقْدُ وَ إَذَا صَرَّحَا بِجِہَۃِ الْفَسَادِ فَسَدَ وَإِذَا اَبْہَمَا صُرِفَ إِلٰی الصِّحَّۃِ} ۹۲ ۲۸ {اَلأَصْلُ أَنَّ الْمَرْئَ یُعَامَلُ فِی حَقِّ نَفْسِہٖ کَمَا أَقَرَّ بِہٖ وَلَا یُصَدَّقُ عَلیٰ إِبْطَالِ حَقِّ الْغَیْرِ وَلَا بِإِلْزَامِ الْغَیْرِ حَقًّا} ۹۳ ۲۹ {اَلأَصْلُ أَنَّ مَنِ الْتَزَمَ شَیْئًا وَلَہٗ شَرْطٌ لِنُفُوْذِہٖ فَإِنَّ الَّذِی ہُوَ شَرْطٌ لِنُفُوْذِ الْأٰخَرِ یَکُوْنُ فِی الْحُکْمِ سَابِقًا وَالثَّانِی لَاحِقًا وَ السَّابِقُ یَلْزَمُ لِلصِّحَّۃِ وَ الْجَوَازِ} ۹۳ ۳۰ {اَلأَصْلُ أَنَّ مَنْ سَاعَدَہٗ الظَّاہِرُ فَالْقَوْلُ قَوْلُہٗ وَ الْبَیِّنَۃُ عَلیٰ مَنْ یَدَّعِی خِلَافَ الظَّاہِرِ} ۹۴