الأسبابُ التِّسعۃُ
الأسبابُ التِّسْعۃُ: ہي العَدْلُ، الوَصفُ، التأنیثُ، المعرفۃُ، العجمۃُ، الجمعُ، الترکیبُ، وزنُ الفعلِ، الألفُ والنونُ الزائدتانِ۔
العَدْلُ: ھُوَ تَغَیُّرُ الَّلفْظِ مِنْ صِیْغَتِہٖ الأصْلِیَّۃِ إلیٰ صِیغَۃٍ اُخْریٰ تَحْقِیقاً -کثُلاثَ ومَثْلَثَ- أو تَقْدِیراً، کعُمَرَ وَزُفَرَ۔
الوَصفُ: تَمنَعُ الصِّفَۃُ مِنَ الصَّرفِ فِي ثَلاَثَۃِ مَوَاضِعَ:
(۱)أَن تَکُونَ صِفَۃً أَصلِیَّۃً عَلیٰ وَزْنِ أَفْعَلَ، کَأَحْمَرَ۔
(۲)أَن تَکُونَ صِفَۃً عَلیٰ وَزْنِ فَعْلاَنَ، کَعَطشَانَ۔
(۳)أَن تَکُونَ صِفَۃً مَعدُولَۃً عَن وَزْنٍ آخَرَ، مِثلُ أُحَادَ وَمَوْحَدَ وَأُخَرَ۔ ملخص جامع الدروس ۲؍۱۵۳
التّانیثُ: ہوَ کونُ الاِسمِ مؤنَّثاً، والمؤنّثُ ما فیہٖ علامۃُ التانیثِ، لفظاً -کطلحۃَ،- أو تقدیراً أي معنویاً، کزینبَ۔
المَعْرَفَۃُ: إسْمٌ وُضِعَ لشيْئٍ مُعَیَّنٍ: کعُمَرَ، ولا یُعتبرُ في منعِ الصرفِ منَ المَعارِفِ إلاّ العَلَمِیَّۃُ۔
العلمیۃُ: ہُو کونُ اللفظِ عَلَماً علیٰ إنسانٍ أو حَیَوانٍ أو شيئٍ معیَّنٍ۔ موسوعۃ:۴۶۵، نحو:احْمدُ، مَکّۃُ، زَمْزمُ۔
العُجْمَۃ: ھوکَوْنُ الکَلِمَۃِ مِنْ غیرِ أوْزانِ العَرَبِ۔کتاب التعریفات۲۷۸، نحو:ابراہیمُ۔
صیغۃ منتہَی الجُمُوعِ:ہُوَ الجَمْعُ الّذِيْ لا نَظیرَ لہٗ