س
الحمدُ للّٰہِ ربِّ العالَمِین، وَالعاقِبَۃُ للمُتَّقین، والصَّلاۃُ والسَّلامُ علیٰ سَیِّدِ المُرْسَلین، أمّا بعدُ!
فَہٰذہ الرِّسَالَۃُ جَمَعْتُ فِیْہَا مُصْطَلَحاتِ النَّحْوِ علیٰ تَرْتیبِ ہِدایَۃِ النَّحوِ۔
المبادي
التعریفُ:فِي الِاصطِلاَحِ تَحدِیدُ المَفہُومِ الکُلِّيِّ لِلشَّيْئِ بِذِکرِ خَصَائِصِہِ وَمُمَیِّزَاتِہٖ، وَالتَّعرِیفُ الکَامِلُ مَایُسَاوِي المُعَرَّفَ تَمَامَ المُسَاوَاۃِ، وَیُسَمّٰی جَامِعاً مَانِعًا۔ موسوعۃ النحو والصرف الاعراب۲۶۰
النَّحْوُ: عِلْمٌ بِأُصُولٍ یُعْرَفُ بِھا أحْوَالُ أوَاخِرِ الکَلِمِ الثَّلٰثِ مِنْ حَیْثُ الإعْرَابِ وَالبِنَائِ، وَکَیفِیَّۃُ تَرْکِیبِ بَعْضِھا مَعَ بَعْضٍ۔
أو النحو: قَوَاعِدٌ یُعرَفُ بِہَا صِیَغُ الکَلِمَاتِ العَرَبِیَّۃِ وَأَحوَالِہَا حِینَ إِفرَادِہَا وَحِینَ تَرکِیبِہَا۔ قواعد اللغۃ العربیۃ۱
الغَرَضُ: صِیَانۃُ الذِّھْنِ عَنِ الخَطأِ اللَّفْظِيِّ فِي کَلامِ العَرَبِ۔ اللّفظُ: ما یَتَلفَّظُ بہ الإنسانُ حَقِیقَۃً کَانَ أَوحُکماً(کتلفظ المنويّ والمحذوف)، مُہْملاً کانَ أو مَوضُوعاً، مُفرداً کَانَ أَو مُرَکَّباً، نَحْوُ:’’دَیْز‘‘ (مَقْلُوبُ زیدٍ)، زَیْدٌ قَائِمٌ۔
أواللَّفظُ: صَوتٌ مُشتَمِلٌ عَلیٰ بَعضِ الحُرُوفِ تَحقِیقاً، نَحوُ: