فِي الآحادِ، أيْ لا مُفْرَدَ عَلیٰ وَزْنِہٖ، کمساجدَ و منابرَ۔ النحوالقرآنی۱۷۳
وشَرْطُہٗ: أنْ یکونَ بعْدَ ألفِ الجَمْعِ حَرْفانِ، کمَسَاجِدَ، أو حَرْفٌ مُشدَّدٌ، مثْلُ دَوابَّ، أو ثلٰثۃُ أحْرُفٍ أوْسَطُھَا سَاکِنٌ غَیرَ قَابِلٍ لِلھَائِ: کمَصَابیحَ۔
التَرْکِیبُ: کُلُّ کَلِمَتَینِ رُکِّبتا وجُعِلَتَا کَلِمَۃً وَاحِدَۃً، مِثلُ بَعْلَبَکَّ وحَضْرَ مَوْتَ۔
وَزْنُ الفِعْلِ: ہُوَ کَونُ الاِسمِ عَلیٰ وَزْنٍ یُعَدُّ مِن أَوزَانِ الفِعلِ وَہُوَ قِسمَانِ:
(۱)الوزْنُ الَّذِي یَختَصُّ بِالفِعلِ: ہُوَ أنْ یکونَ لانَظیرَ لہٗ فيْ الأسمائِ العَرَبیّۃِ، وإنْ وُجِدَ فَہُوَ نادِرٌ لا یُعْبَأ بہٖ، کدُئِلَ۔
(۲)الوَزْنُ الذي یَغْلبُ فی الفِعْلِ: ہُوَ أنْ یَکونَ في الأفعالِ أکثرَ مِنہٗ في الأسمائِ، ویندرجُ فیہٖ:
[۱] ما جائَ عَلیٰ صِیغۃِ الأمرِ مِنَ الثلاثِّي المُجرّدِ، کإثْمِدْ۔
[۲]ماکانَ علیٰ صِیغۃِ المضارعِ المعلومِ من الثُلاثِّي المُجرّدِ، کأحْمَدَ۔
[۳]ما في أوَّلِہٖ حرفٌ زائدٌ منْ أحْرُفِ المُضَارَعَۃِ، کتَغْلِبَ۔ (جامع الدروس ۲؍۱۵۱)
الألفُ والنُّونُ الزائدتانِ: المرادُ بہما الألفُ والنونُ اللَّتانِ تلحقانِ بکلمۃٍ زائدتینِ عنِ الحروفِ الأصلیۃِ في الکلمۃِ، نحوُ: عمرانُ، سکرانَُ۔