صَدْرُ الکَلاَمِ ومَعْنَاھَا حَضٌّ عَلیٰ الفِعلِ، إنْ دَخَلَتْ عَلیٰ المُضَارِعِ، -نَحوَ: ھَلاَّ تَأْکُلُ ولَوْمٌ-، إنْ دَخَلَتْ عَلیٰ المَاضِيْ، -نَحوَ: ھَلاَّ ضَرَبْتَ زَیداً-۔
التوقع: ہُوَ اِنتِظَارُ الحُدُوثِ۔ موسوعۃ ۲۷۷
حَرْفُ التَّوَقّعِ:’’قَدْ‘‘ وھِيَفِي المَاضِي لِتَقْرِیبِ المَاضِي إلیٰ الحَال،ِ نَحوَ: قَدْ رَکِبَ الأمِیرُأيْ قُبَیْلَ ھٰذا۔
الاسْتِفہَامُ: طَلَبُ العِلْمِ بِشَيئٍ لَمْ یَکُنْ مَعلُوماً مِنْ قَبلُ۔قواعد۶۲
أو: ہُوَ طَلَبُ مَعرِفَۃِ اِسمِ الشَّيئِ، أَو حَقِیقَتِہِ، أَو عَدَدِہِ، أَو صِفَۃٍ لاَحِقَۃٍ بِہِ۔ موسوعۃ ۵۱
حَرفَا الاسْتِفْہَامِ: الہَمْزَۃُ وھَلْ، لَہُمَا صَدرُالکَلاَمِ۔
الصدارۃ: ہِيَ فِي النَّحوِ اِختِصَاصُ الکَلِمَۃِ بِوُقُوعِہَا فِي أَوَّلِ الکَلاَمِ، وَالأَسمَائِ الَّتِي لَہَا حَقُّ الصَّدَارَۃِ بِنَفسِہَا، ہِيَ: أَسمَائُ الاِستِفہَامِ، وَأَسمَائُ الشَّرطِ، وَ’’مَا‘‘ التَّعَجُّبِیَّۃُ، وَ’’کَمْ‘‘ اَلخَبَرِیَّۃُ، وَضَمِیْرُ الشَّأْنِ، وَمَا اقتَرَنَ بِلاَمِ الاِبتِدَائِ، وَالمُضَافُ إِلیٰ مَالَہُ حَقُّ الصَّدَارَۃِ یَکتَسِبُ التَّصدِیرَ۔موسوعۃ ۴۱۶
الشَّرْط: ہُوَ قَرنُ أَمرٍ بِآخَرَ مَعَ وُجُودِ أَدَاۃِ شَرطٍ، بِحَیثُ لاَیَتَحَقَّقُ الثَّانِي إِلاَّ بِتَحَقُّقِ الأَوَّلِ۔موسوعۃ ۴۰۸
أدَوَاتُ الشَّرْطِ: وَھِيَمَا وُضِعَتْ لِتَعْلِیقِ جُمْلَۃٍ بِجُمْلَۃٍ، تَکُونُ الأُوْلیٰ سَبَباً وَالثَّانِیَۃُ مُسَبَّباً، ویَتَعَلَّقُ وُجُودُ الثَّانِیَۃِ عَلیٰ وُجُودِ الأُوْلیٰ۔
الجزم: (فِي النَّحوِ) حَالَۃُ الفِعلِ المُضَارِعِ المَسبُوقِ بِجَازِمٍ، أَو الوَاقِعِ جَواباً لِلطَّلَبِ بِشَرطِ أَن یَکُونَ مَاقَبلَہُ سَبَباً لِمَا بَعدَہُ، مُجَرَّداً مِنَ الوَاوِ وَالفَائِ النَّاصِبَتَینِ۔ موسوعۃ ۲۹۷